
مهمة لأنها تعمل بشكل كبير على تحسين البويضات وزيادة الخصوبة إضافة إلى علاج تكيسات المبايض.
لم يحدث أبدا أن كتبت رواية على ضوء تخطيط معيّن لها. فلا أكاد أعرف نهايتها حتى أبلغ صفحاتها الأخيرة. وذلك المسار يجعلني أنا نفسي متفاجئا ممّا سيفضي بي إليه السرد. لا أبالغ إذا قلت إن الرواية ليست غير نص يسرُدني. وأنا لا أفعل شيئا غير متابعة مساراته. أشعر بالحرية في ساحة الرواية. وعلى نحو مماثل تبدو لي مسارا طويلا لشخوصها نحو تحررهم النهائي. فالرواية إذن ليست فحسب تخليقا للشخوص عبر التخييل ثم سجنهم فيه، بل تحريرا لهم من كوابيس واقعهم وحدود ذواتهم وإغنائهم بالأبعاد عبر ذلك التخيل ذاته.
الثلاثية الماجدية: صور من أدب التصوف في السودان: تحتوي على ثلاثة أجزاء:
عدنان طباطبائي: العراق بحاجة إلى نموذج تنموي ينبع من داخله
لكن هذا يخفف من حقيقة أن حملي كان هادئًا لأنني لم أخضع للمراقبة المستمرة والمقلقة أحياناً ومع ذلك، أشعر بالارتياح والامتنان لأنهما ولدا في المستشفى، لأن ذلك أنقذ حياتهما".
انحياز: السؤال الثاني، ما الذي جعلك تختار الرواية لتخاطب الآخر ولتحاول التأريخ لما شكّل عوالمك ذاتيا وموضوعيا؟ لماذا فن الرواية تحديدا؟
مال واعمال كل ما تحتاج معرفته عن تأشيرات العمل في الإمارات
الجلسة الأولى من مؤتمر حوار بغداد الدولي حول "طريق التنمية: فرص أمنية لاستقرار المنطقة وتشابك المصالح"
أذكر مرّة أنّ قارئة لإحدى رواياتي خاطبتني مندهشة: أنت تعيش بلا سمع، وعندما بدأت في مطالعة نصك اعتقدت إنني مقبلة على قراءة رواية “صامتة”. لكنني فوجئت بأنها كانت تضجّ بالأصوات.
السودان، أهوال الحرب.. وطموحات السلام (قصة بلدين): وهو سفر ضخم، جمع فيه كل قصص الحرب الأهلية السودانية كشمالي نافذ ونادر عمل مع الحركة الشعبية الفصيل الجنوبي المتمرد على السلطة المركزية وبقيادة جون قرنق.
بدء الجلسة الأولى من اليوم الثاني لحوار بغداد الدولي "الحوار الإقليمي والتحولات الجيوسياسية في المنطقة"
ستجد مجموعة من الخيارات للاستفادة منها، بما في ذلك الأسئلة الشائعة وتقديم شكوى داخل المنصة.
لتحديث البيانات في نظام نور التعليمي، يعتمد الأمر على فئة المستخدم سواء كانوا طلابًا، معلمين أو نور الإمارات أولياء أمور، ولذا سنشرح كيفية تحديث البيانات لكل فئة وهي كالتالي:
قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار. وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.